خضر عواركة يرد على عنصر ميليشيا لحد سابقا وعنصر جهاز 504 الحالي


إلى زميل قاتلي الفلسطينيين في مجزرة صبرا وشاتيلا المستكتب بالأجرة إيلي الحاج الإيلافي القواتي دام ظله.
نشرت وكالة وليد جنبلاط للأعلام اللاوطني خبرا عن " وطن دوت كوم" وعن خضر عواركة وفيه :
وطنية- 30/1/2008 (سياسة) جاءنا من الزميل إيلي الحاج ان لا علاقة له لا "من قريب ولا من بعيد بالحديث المختلق الذي نشره موقع "وطن دوت كوم" لصاحبه خضر العواركة عن لسان المقدم في قوى الامن الداخلي سمير شحادة، زاعما انه اجراه لمحطة تلفزيونية كندية".
 
واعتبر الحاج ان ايراد اسمه في الموضوع على انه مترجمه، والتعريف عنه تحديدا بانه احد اهم كتاب موقع "ايلاف" الالكتروني، "هو عمل مكشوف يرمي للاساءة اليه والى موقع "ايلاف".
إنتهى خبر وكالة وليد جنبلاط .
 
                                                الرد
 
أولا :
 
يهمني أنا المشحر خضر عواركة أن أعلن بأني وكما هو معروف وواضح لست سوى كاتب تنشر مقالاته وطن دوت كوم الأميركية المنشأ والإقامة والإستضافة .ولست بالتأكيد مالكها .
 
أما الموقع الذي أملكه فهو أخبار مونتريال .وجماعة الأربعة عشر مشمئز من أشلاء فينوغراد تعرفه جيدا.
ثانيا :
يهمني أنا الكاتب المشحر خضر عواركة أن أعلن بأن لا علاقة لي بالمقابلة التي أجراها أو لم يجريها الضابط الجبان،الهارب، الفاقد للشرف العسكري، المختبيء في حضن زوجته عن آداء واجبه ، المعروف لدى اللبنانيين الشرفاء لا (الحقيرين الخونة) بأنه مزور للشهود المدعو سمير شحادة .
 
وبالتالي، لا علاقة لي بترجمة أو نشر المقال المنشور عنه .
ومترجمه إسمه واضح ومنشور في صحف كثيرة نشرته قبل أن تنشره " وطن دوت كوم " و هو المدعو" إيلي الحاج " كما نشرت إسمه قبل وطن دوت كوم صحيفة " شباب مصر" التي نشرته صباحا بتوقيت القاهرة . ثم قرأناه جميعا في وطن مساء نفس اليوم بتوقيت شرق الولايات المتحدة . أي بعد ستة وثلاثين ساعة .
وشباب مصر هي صحيفة تابعة لحزب مرخص وعلني في القاهرة .
 
ثالثا:
أعلن بأني أقول وأتمنى لو أنه كان لي صلة بالمقابلة الصحافية مع السيد " بطل الهروب" سمير شحادة ، لكنت حققت سبقا صحافيا كبيرا ، لأن معظم الناس لا تعرف أنه هارب من لبنان .
 
رابعا :
يهمني أنا المشحر المواطن اللبناني أن أسأل :
 
" لماذا نفت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي في بيروت خبرا منسوبا لضابط هارب من الخدمة مختبيء في كندا!! ؟
وهل هو لا زال في الخدمة ولكنه يمارس مكافحة الجريمة والأرهاب في كندا ؟ أم أنه إستقال ولا زالت المديرية تعمل له بصفتها سكرتارية خاصة به ؟ أم أنه شاهد دولي وعضو في برنامج حماية الشهود؟
وبمالناسبة، لماذا إذا لا تحمون كل الشهود وعلى رأسهم الشاهد الشهيد الرائد وسام عيد ؟
 
أم إن ورود إسم رب الخونة اللبنانيين الأعلى ومالك حياتهم ومفنيها (بندر بن سلطان )
 
" جنن " المديرية العامة لقوى الحريري الداخلي ، فسارعت لنفي أصل وجود محطات تلفزيونية في كندا ، ثم نسبت الخبر إلى وطن " السورية " !!
مع أن رقم هاتف وطن دوت كوم واضح وسمعة الموقع أشهر من أن تخفى كموقع عربي أميركي إبن موقع عربي أميركي وهو تابع لأشهر صحيفة للجالية العربية في لوس أنجلوس !
 
((على وزن نشر خبر في صحيفة النهار اللبنانية الإنعزالية وفيه نبأ إقفال مكتب أخبار مونتريال في بيروت بوصفه مكتب سري لأخبار سوريا!! والهدف واضح، وهو هدف عاهر وطريقة العاهرات في إعلام تيار الحريري في محاربة منتقديهم. فإعلام الحريري يربط كل خصومه بسوريا وكأن سوريا تحتل كندا وشرق القطب الشمالي ))
 
خامسا :
يهمني أن أعلن بأن الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية الرسمية المسيطر عليها من قبل غازي العريضي التقدمي سابقا الإشتراكي سابقا المأجور لتشيني وإبرامز ( حاليا ) . رفضت نشر ردي على إيلي الحاج الكاتب المعادي للبنان (الشعب ) ولفلسطين (الشعب ) ولسوريا(الشعب ) وللعرب (الشعب ) والموالي لأميركا (الإدارة والمخابرات) والموالي لأسرائيل(مخابرات ودولة وشعب ) والموالي لسمير جعجع (بحكم الزمالة في قتل وقتال الفلسطينيين في صبرا وشاتيلا) والموالي بالأعارة لسعد الحريري (المحفظة النقدية أو الشيك البنكي ) .
 
سادسا :
 
يهمني أنا الكاتب المشحر أن أعلن بأن جماعة الرابع عشر من آذار تحاول أن تختلق الأكاذيب لتخيف مواقع الشرف والوفاء لأنها لا تسيطر عليها . وموقع وطن دوت كوم أشرفها وأوفاها .
 
لهذا هم يلصقون " وطن " بمقال منشور في الف ومئتي موقع عربي وفي عشرة آلاف موقع أجنبي عن مقابلة لا علاقة لها بإجرائها أو بترجمتها ولا علاقة لي ايضا بها ومترجمها شخص إسمه إيلي الحاج وقد قرأتها في مواقع عربية أخرى قبل أن تنشرها وطن دوت كوم فلماذا ركز العملاء على وطن ؟؟
 
الجواب هو أنهم يريدون إخافتها والسلام .
 
أما عن نفي إيلي الحاج الإيلافي لترجمة المقابلة ، فلربما هو نشرها ثم تاب مصحوبا بمبلغ محترم. أو أنهم طردوه من جدول الرواتب لعدم صلاحيته كمسيحي محروق بعمالته لإسرائيل ككل القوات اللبنانية التي ينتمي إليها . خصوصا لأن الموسم هو موسم العملاء الشيعة لا المسيحيين، ولربما ولا أجزم أنه نشر هذا المقال وترجمه عن مقابلة الهارب في كندا لكي يبنتزهم فيقبض فينفي والعلم عند الله .
 
ملاحظة : أضحكتني كلمة " الإساءة إلى إيلاف " . أيها المستكتب ، إسم إيلاف وحده إهانة و مرادف للخيانة والعمالة والحقارة. فمن يستطيع الإساءة إلى من يجلسون على حد شفرة ملقاة على بلاط أملس ثم يتلاعبون بمرجحة اقدامهم من أمثالك وأمثال عثمان العمير؟